أزمة الهوية البيداغوجية في المغرب : مظاهرها وسبل علاجها
[الملخّص] | |
النوع | مقال |
رقم الوثيقة | 124301 |
المؤلف | الزاوي، التادلي. علوم التربية |
الصفحات | ص ص. 69-84 |
المصدر |
مجلة علوم التربية. ع. 62، يونيو 2015
|
المصدر الالكتروني | النص الكامل (PDF) |
الواصفات | البيداغوجيا - الاهداف التربوية - تحسين التدريس - المغرب |
لغة الوثيقة | العربية |
البلد | المغرب |
عرف النظام التربوي المغربي العديد من التغييرات بغاية امتلاك الأدوات الكفيلة بحل الإشكالات الكبرى المتمثلة في كيفية تيسير سبل التعلم وتحقيق مخرجات تتسم بمواصفات الجودة المطلوبة، غير أن هذه التغييرات لم يكتسب معها التعليم المغربي أي تقدم. من هنا جاءت هذه الورقة لتسليط الضوء على الأزمة التربوية التي يعاني منها المجتمع المغربي، والتي أخذت أشكالا متعددة في مظاهرها، وفي المجالات التي مستها، مع التركيز خصوصا على الجانب المتعلق بالهوية. وحاول الباحث الإجابة عن الأسئلة الآتية: ما المقصود بالأزمة وأزمة الهوية على وجه التحديد؟ ما هي مظاهرها وتجلياتها؟ أية سبل لمواجهتها؟ من خلال هذه الأسئلة تحاول الورقة البحث عن الأرضية الكفيلة بانتاج نموذج بيداغوجي، تحقق فيه الذات العربية والوطنية وجودها وهويتها، وتضمن تحقيق التفاعل الإيجابي معه، من خلال الرفع من مستوى التعليم وتحقيق الجودة المنشودة. ختمت الورقة بعرض لبعض المقترحات للخروج من أزمة الهوية، بالإضافة إلى العناصر التي تدخل في تكوين الهوية البيداغوجية مثل ترسيخ مبدأ تكافؤ الفرص بغاية إنتاج الانسان المغربي الواضح الهوية. (شمعة)
للمزيد من الدقة يرجى التأكد من أسلوب صياغة المرجع وإجراء التعديلات اللازمة قبل استخدام أسلوب (APA) : | |
الزاوي، التادلي.. (2015). أزمة الهوية البيداغوجية في المغرب : مظاهرها وسبل علاجها. مجلة علوم التربية. ع. 62، يونيو 2015. ص ص. 69-84 تم استرجاعه من search.shamaa.org . |