شبكة المعلومات العربية التربوية

الكشف عن مدى فعالية النتائج العددية المتمثلة في النقط التقييمية ومدى جدوى النتائج التي يتسلمها المتعلم وهل تصب هذه السلوكيات الروتينية فعلا في إنتاج كفايات ذات أبعاد مختلفة تسهم في بناء شخصيات متزنة داخل المجتمع تساوقا مع النظرة الجديدة للممارسة البيداغوجية وانسجاما مع مطلب الجودة. وقد تبين من خلال التحليل ما يلي: 1) إعادة النظر في صيغة الامتحانات بشكل شمولي. 2) الاعتماد على بيداغوجيا الإدماج أثناء ممارسة عملية التقييم. 3) تطبيق مبدأ "المعاملات" عقب وضع نقط المراقبة المستمرة. 4) تغيير نماذج أوراق نتائج المراقبة المستمرة بشكل مختصر يعكس حقيقة القرارات المتخذة من لدن الممارسين البيداغوجيين. 5) اعتماد أسلوب موحد للعبارات المعيارية الملازمة للنقط التقييمية. 6) تكثيف الدورات التكوينية مع إصدار نماذج من أوراق الاختبار. 7) تكييف بيداغوجية الكفايات مع واقع الممارسة البيداغوجية لحصد منتوج تعليمي ذي مصداقية وواقعية. (شمعة)