أثر اضطرابات النطق على عملية التعلم : التشخيص والعلاج
[الملخّص] | |
النوع | مقال |
المؤلف | حموم، مريم. دكتوراه، جامعة أبي بكر بلقايد، تلمسان، الجزائر. |
الصفحات | ص ص. 71-83 |
المصدر |
مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية. ع. 17-18، مارس 2016
|
المصدر الالكتروني | محتوى العدد (PDF) |
الواصفات | اضطرابات التعلم - اعاقة الكلام - عمليات التعلم - الاختبارات التشخيصية - التدريس العلاجي |
لغة الوثيقة | العربية |
البلد | لبنان |
يعد مجال اضطرابات النطق والكلام من المجالات التي حظيت باهتمام كبير في الآونة، خاصة في الوطن العربي. ويرجع هذا الاهتمام إلى محاولة الحد من الآثار السلبية التي تخلفها اضطرابات النطق على الأطفال، والتي تحد من اندماجهم في المجتمع المحيط بهم- سواء في فترة الصغر أو الكبر-، فالطفل يبدأ في اكتساب كلامه من المحيط الذي يعيش فيه، ولا سيما "الأسرة". وإذ يبدأ في بناء رصيده اللغوي، تعترضه متغيرات وعوامل تؤثر على الاكتساب الصحيح، قد تكون بسبب وجود خلل على مستوى جهازه النطقي أو بتأثير من بيئته فيميل لسانه إلى الحذف أو الإضافة أو التأتأة..إلخ. هذه العوامل إن لم تعالج في وقتها وتصوّب تتحوّل مع مرور الوقت عائقًا في تعلم اللغة، وخاصة أثناء ولوج الطفل إلى المدرسة، إذ يجد نفسه يتميز عن أصدقائه في الصف صوتيًا، فيكون بذلك عرضة للسخرية والانطواء، لذا وجب علينا توفير جميع الظروف لمعالجة اضطراباته النطقية. (الملخص المنشور)
للمزيد من الدقة يرجى التأكد من أسلوب صياغة المرجع وإجراء التعديلات اللازمة قبل استخدام أسلوب (APA) : | |
حموم، مريم. (2016). أثر اضطرابات النطق على عملية التعلم : التشخيص والعلاج. مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية. ع. 17-18، مارس 2016. ص ص. 71-83 تم استرجاعه من search.shamaa.org . |