رؤیة مقترحة للحد من بعض مظاھر ومسببات الھلع في مدارس البنات
[الملخّص] | |
النوع | مقال |
المؤلف | الشھراني، محمد بن ناصر آل معتق. مدیر الأمن والسلامة المدرسیة في تعلیم محافظة رجال ألمع؛ مدرب برامج سلامة وإدارة طوارئ من المنظمة العالمیة NASP/IASP، الممكلة العربیة السعودیة |
الصفحات | ص ص. 339- 360 |
المصدر |
مجلة جامعة فلسطين للأبحاث والدراسات. مج. 6، ع. 2، يونيو 2016
|
المصدر الالكتروني | النص الكامل (PDF) |
الواصفات | حل المشكلات - الخوف - الاضطرابات النفسية - المدارس - البنات |
لغة الوثيقة | العربية |
البلد | فلسطين |
الخوف ھو حالة انفعالیة طبیعیة یشعر بھا الطفل وكل الكائنات الحیة في بعض المواقف التي یھدده فیھا نوع من الخطر، وھو حالة وجدانیة یصاحبھا انفعال نفسي وبدني ینتاب الطفل عندما یتعرض لمؤثر خارجي و یعتبر الخوف واحداً من أكثرھا شیوعاً وتثیره موافق عدیدة لا حصر لھا، والتي تتباین تباینا كبیرا في حیاة مختلف الأفراد، كما تتنوع شدته من مجرد الحذر إلى الھلع والرعب، ویعتبر الخوف إحدى القوى التي قد تعمل على البناء أو على الھدم في تكوین الشخصیة ونموھا خصوصا عن الأطفال. ھدف الدراسة التعرف إلى مفھومي الخوف و الھلع وأنواعه والفرق بینھا وبین القلق وطرق تجنبھم والتغرب علیھم لدى طالبات المدارس. تم الاعتماد على المنھج الوصفي وتم تقسیم الدراسة إلى فصلین أساسین، بحیث تناول الفصل الأول الإطار المفاھیمي من خلال التعرف على المقصود بالخوف والفرق بینه وبین مصطلح القلق، وصولا لمفھوم الھلع (الخوف المستمر)، أما في الفصل الثاني فقد تم تحلیل ظاھرة الخوف بالاستناد على الواقع الحالي الذي شھده المجتمع السعودي وتشخیص أسباب الخوف في المدارس وأھم مصادر المخاطر التعلیمیة وتحدید العوامل المؤثرة علیھا، وتم تقدیم توصیات و خطة اجرائیة لعلاج تلك المشاكل: أن مصادر الخطر التي تؤدى إلى نشوب أو زیادة حالات الھلع والخوف لدي الطالبات في المدارس ترجع إلى أسباب لا دخل للإنسان فیھا وھى أسباب طبیعیة، وأسباب أخرى من صمیم عمل الإنسان خاصة في حالة تعطل الكھرباء أو نشوب الحرائق وغیرھا من الحوادث. (الملخص المنشور)
للمزيد من الدقة يرجى التأكد من أسلوب صياغة المرجع وإجراء التعديلات اللازمة قبل استخدام أسلوب (APA) : | |
الشھراني، محمد بن ناصر آل معتق. (2016). رؤیة مقترحة للحد من بعض مظاھر ومسببات الھلع في مدارس البنات . مجلة جامعة فلسطين للأبحاث والدراسات. مج. 6، ع. 2، يونيو 2016. ص ص. 339- 360 تم استرجاعه من search.shamaa.org . |