Refworks Format
A1 الجوفي، عقال بن خلف A2 العبد الله، محمد بن مسعود AB يحث ولاة الأمر بالمملكة العربية السعودية دوماً على ضرورة النهوض بالمستوى العام للتعليم، والتعليم العالي على وجه الخصوص؛ وذلك من أجل معرفة جميع المواهب والقدرات الفطرية لدى الشباب وتفعيلها. وتوجيه هذه القدرات إلى قطاعات التعليم بحسب قدراتهم ومهاراتهم؛ وذلك للتقليص من هدر الطاقات في غير مكانها. ويتمحور غرض هذه الدراسة حول إشكالية العلاقة بين شروط القبول بالكليات المختلفة ومعاييره بوصفه إحدى أدوات التوجيه السليم لقدرات الشباب. ولقد بدأ ذلك بشكل فردي في بعض مؤسسات التعليم العالي مثل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. كما بدأ في بعض الكليات التخصصية، ومن أبرزها في تخصص العمارة والتخطيط كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل. ولتحقيق غرض هذه الدراسة تم تناول قواعد القبول بكلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل من خلال عدة شروط ومعايير تنوعت في أساليبها منذ نشأتها في عام 1975م حتى اليوم؛ حيث ما زالت هذه المعايير تهدف إلى اكتشاف الاستعدادات والقدرات الفطرية التي قد لا تعكسها نتيجة الطالب في اختبارات الثانوية العامة وحدها. وعلى ذلك، فإن هدف هذه الدراسة محاولة تقويم فاعلية معايير القبول، أو تقرير ما هو قائم بالفعل، ومن ثم تأكيد إمكانية صلاحيتها للتعميم على مستوى كليات العمارة والتخطيط في المملكة. ويتم عرض خلفية تاريخية لما هو متبع في معايير القبول عالمياً، يلي ذلك عرض تجربة كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل منذ نشأتها وحتى وقتنا هذا. ومن خلال أجراء التقويم التطبيقي بتحليل واستقراء نتائج معدلات عينة من طلاب السنوات السابقة، نستطيع الخروج بعدد من النتائج المفترضة، يلي ذلك التوصيات، وأخيراً الخاتمة. (الملخص المنشور) http://search.shamaa.org/abstract_ar.gif ID 009762 T1 شروط القبول بكلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل ومعاييره : التطبيق والتقويم [مقال]