AU - عبد العزيز، عبد العزيز السيد
AB - ركّزت الدراسة على دور مناهج التاريخ في تحقيق الأمن الفكري، وذلك انطلاقاً من أن التاريخ يمثل ذاكرة الأمة ومخزون تراثها الثقافي وحامل سمات شخصيتها الحضارية، وهي الجوانب التي تصوَّب نحوها سهام الغزو الفكري. من هنا تهدف الدراسة إلى: 1) تحديد المقصود بالأمن الفكري. 2) تحديد أثر التطورات العلمية والتكنولوجية في الأمن الفكري. 3) تحديد الآثار السلبية لزعزعة الأمن الفكري في المجتمع. 4) تقديم تصور لدور مناهج التاريخ في تحقيق الأمن الفكري. تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي بهدف التوصل إلى تحديد المقصود بالأمن الذهني: فهو يتعلق بالفكر ومكونات الثقافة الخاصة بكل أمة، كما يتمثل عامة في وجود قيم وتصورات تفرز ضوابط سلوكية من شأنها أن تشبع الأمن في النفوس وتجافي الجنوح في العنف. أما بالنسبة إلى الآثار السلبية لغياب الأمن الفكري على المجتمع، فثمة الكثير من الأضرار الاجتماعية والثقافية والأخلاقية التي تنعكس بشكلٍ واضح على نمط التفاعل بين أفراد المجتمع. وفيما يلي الإشارة إلى أهم الآثار السلبية لغياب الأمن الفكري في المجتمع: الخطر الثقافي، الخطر الأخلاقي والخطر الاجتماعي. (شمعة) http://search.shamaa.org/abstract_ar.gif
OP - ص ص. 181-201
T1 - دور مناهج التاريخ في تحقيق الأمن الفكري في عصر المعلومات [مقال]
UL - http://search.shamaa.org/PDF/Articles/EGAsep/AsepVol3No4Y2009/asep_2009_v3-n4_181-201.pdf النص الكامل (PDF) 1 http://search.shamaa.org/fulltext.gif