AU - شريف، نادية محمود.
AU - الفلمباني، دينا خالد أحمد
AU - مبروك، أسماء توفيق
AB - تنطلق هذه الدراسة من فكرة أساسية مفادها أنّ الطلاب يولدون ولديهم دوافع فطرية للتعلم، ولكن هذه الدوافع تتأثر بالمتغيرات البيئية ما يؤدي إلى نموها لدى البعض أو نقصها لدى البعض الآخر، فالطلاب الذين يمتلكون دافعية مرتفعة للإتقان يكونون أكثر كفاءة في تحصيلهم وأدائهم مقارنة بزملائهم الأقل دافعية. كما أن الاستخدام الأمثل لنصفي الدماغ يسهل من طرق إكساب المتعلمين المعرفة وإنجاز المهام التربوية بدقة وسهولة، ورفع مستوى أداء المتعلمين وتنشيط تفكيرهم وإثارتهم. لذا تسعى الدراسة الحالية إلى محاولة تعرف الفروق بين ذوي دافعية الإتقان المرتفعة والمتوسطة والمنخفضة في قدرتهم على التحصيل واستخدام نصفي الدماغ. شملت عينة الدراسة 68 طالبة من طالبات السنة التحضيرية الأولى بكلية التربية بنات ولها ثلاثة مستويات لدافعية الإتقان (مرتفع، متوسط، منخفض) باستخدام مقياس لدافعية الإتقان. بيّنت النتائج أنّ الدافعية للإتقان يمكن أن تتنبأ بالنجاح المدرسي والأكاديمي المستقبلي، فهي المادة الخام التي تتشكل منها الدافعية للتحصيل والإنجاز الأكاديمي. كما أكدت الدراسة على أهمية تنمية الدافعية وتشجيعها في المراحل العمرية المبكرة نظرا لأهميتها في تشكيل سلوك الطالب وتأثيرها على المراحل اللاحقة، حيث تعتبر الدافعية للإتقان متنبأ جيدا وقويا للنجاح الأكاديمي حيث إن المستويات المرتفعة منه يمكنها التنبؤ بالنجاح الأكاديمي. (شمعة) http://search.shamaa.org/abstract_ar.gif
ID - 24965
OP - ص ص. 441-477
T1 - الفروق بين ذوي دافعية الإتقان المرتفعة والمتوسطة والمنخفضة في كل من التحصيل الأكاديمي واستخدام نصفي الدماغ [مقال]
UL - 1 http://search.shamaa.org/fulltext.gif http://search.shamaa.org/PDF/Articles/EGJes/JesVol22No2P2Y2014/jes_2014-v22-n2-p2_441-477.pdf النص الكامل (PDF)