Refworks Format
A1 خباش، هشام. AB تبيان أوجه العلاقة بين المعرفية التعددية وعلوم التربية، مع العلم أن المعرفية التعددية قد اعتبرت الطفل ذاتاً سيكولوجية متغايرة، تعرف مسارات متنوعة في نموها وآليات متعددة في اشتغالها، وتتمتع بنظام مرن وديناميكي، وعليه تمّ الكشف عن كيفية اعتماد مقومات المعرفية التعددية في المجال التربوي أي بأي معنى يصح ترجمة مقومات المعرفية التعددية إلى بيداغوجيا تعددية ذات مسارات تطبيقية دقيقة. كما تم تلخيص مقومات البيداغوجيا التعددية في عدد من العناصر هي: 1) كونها بيداغوجيا تشخيصية للمسارات المختلفة والآليات المتنوعة التي يعتمدها التلميذ في أثناء عملية التعلم. 2) تنويع آليات التعليم وأساليبه لخلق محيط بيداغوجي يستجيب لتعدد أنظمة الذهن ومسارات نموه. 3) الموازنة في عملية التعليم بين الوضعيات البسيطة والمركبة. 4) تعرف معارف التلميذ السابقة والخارج مدرسية. وقد تبين من خلال التحليل ضرورة التوقف عن تقديم محاضرات مطولة والتي تعلم اقتباس المعارف بدل بنائها، وفي المقابل يجب منح الطلبة دروسا مبنية على نوع من الحوار التفاعلي. (الملخص المنشور بتصرف) http://search.shamaa.org/abstract_ar.gif ID 005317 OP ص ص. 73-103 T1 نظرة إلى الطفولة من خلال : مد الجسور بين المعرفية التعددية وعلوم التربوية [مقال] UL 1 http://search.shamaa.org/fulltext.gif http://search.shamaa.org/PDF/Articles/KUJac/JacVol8No32Y2007/3JacVol8No32Y2007.pdf النص الكامل (PDF)