AU - بن محمد، إسماعيل بن حسن بن محمد AU - الأنصاري، عبد الرحمن بن محمد الخزرجي AB - هدفت الدراسة إلى ما يلي: 1) بيان الصلة بين التربية الإسلامية والفقه. 2) إبراز أهمية القواعد الفقهية في البناء التربوي. 3) إظهار علاقة قاعدة "العادة محكمة" بخصائص التربية الإسلامية. 4) إبراز أثر قاعدة "العادة محكمة" في توجيه العادات السلوكية. 5) استنباط تطبيقات تربوية للقاعدة الفقهية على جوانب شخصية الفرد. تمّ استخدام المنهج الاستنباطي، وذلك لاستنباط أهم التطبيقات التربوية على جوانب شخصية الفرد من قاعدة العادة محكمة. تبيّن من خلال التحليل: 1) العلوم الشرعية مترابطة في مقاصدها وإن اختلفت مسمياتها ومباحثها، وأن هناك نقاط اتفاق بين التراث الإسلامي وإنجازات العلوم الحديثة. 2) إمكانية ربط المسائل التربوية بقواعد الشريعة، وخاصة القواعد الفقهية الخمس الكبرى، لما لها من أثر واضح في القضايا التربوية تأصيلا واستنباطا. 3) الشريعة الإسلامية راعت العوائد والأعراف وحكمت بها إذا لم تتعارض مع مقاصد الشرع. 4) للممارسة التربوية والدعوية آثار إيجابية على الفقيه في كافة المستويات، وأن العمل التربوي هو الميدان الخصب للتطبيق العملي للفقه. 5) للتفقه في الدين أثر كبير على الداعية والمربي، ونجاحه مرتبط بتفقهه وتبصره بأبواب الفقه المختلفة، علاوة على فهمه لمناهج التربية وأساليبها المتنوعة. 6) قاعدة العادة محكمة تجسدت فيها كل خصائص التربية الإسلامية: الربانية، الشمول والتكامل، التوازن، الواقعية، الثبات والمرونة. 7) لقاعدة "العادة محكمَّة" أعظم الأثر في تحديد العادات الحسنة وضبط أصولها، وتحديد العادات السيئة وتهذيبها. 8) استنباط التطبيقات التربوية لقاعدة "العادة محكمة" على جوانب شخصية الفرد: الخلقي، والعقلي، والنفسي، والاجتماعي، والجسمي يعد أمراً مهما وجانبا من التطبيقات التربوية لقاعدة العادة محكمة جوانب شموليتها ومرونتها، وما ورد في ثنايا هذه الأطروحة إنما هو إشارة موجزة وتنبيه إلى أهميتها، ودعوة للمربين إلى مراعاة هذا الأمر والاعتناء به. (ملخص المؤلف بتصرف) http://search.shamaa.org/abstract_ar.gif ID - 041917 OP - أ-ث، 202 ص. T1 - التطبيقات التربوية لقاعدة العادة محكمة [رسالة / أطروحة] UL - 5 http://search.shamaa.org/fulltext.gif http://libback.uqu.edu.sa/hipres/ABS/ind9525.pdf الصفحات الاولى من الدراسة (PDF)