AU - صمدي، محمد سعيد
AB - تنطلق هذه المقالة من فكرة أساسية مفادها أنّ مدخل التعلم يكمن في اكتساب اللغة باعتبارها الأداة الأساسية للتواصل والتخاطب وتفعيل دينامية الجماعة. وقد تمّ التركيز على دور المدرسة التي تمثّل الفضاء التعليمي الأمثل، إلى جانب الوسط الأسري، لاكتساب اللغة وبناء وتنمية الكفايات اللغوية، ذلك أن الكفاية اللغوية والتحكم اللغوي شرط من أساس لامتلاك الكفاية التواصلية. كما تمّ التطرق إلى الصعوبات التي يمكن أن تواجه عملية تعلم اللغة وكيفية تشخيص التعثرات اللغوية عبر عدّة مراحل: الكشف عن الخطأ ووصفه، البحث عن مصادر الأخطاء كمحاولة للوصول إلى الأسباب الخفية لتوارد الخطأ، تهيئه عدّة الدعم والمعالجة المناسبة وذلك باقتراح جملة من الأنشطة التعلمية. كما قدّمت هذه الورقة اقتراح مقاربة مندمجة لاستراتيجية تحسين جودة التعلم في اللغة الأم، إنطلاقا من التوجهات الاستراتيجية للدولة ومخرجات المنظومة التربوية، واعتمادا على المهارة الفنية والمهنية التي يجب أن يتسلح بها المدرس لتقليص فرص الخطأ واللحن في إنتاجات المتعلمين اللغوية. (شمعة) http://search.shamaa.org/abstract_ar.gif
ID - 24717
OP - ص ص. 95-108
T1 - نحو تعلم لغوي بدون تعثر: مقاربة تربوية بيداغوجية [مقال]
UL - 1 http://search.shamaa.org/fulltext.gif http://search.shamaa.org/PDF/Articles/MOSe/SENo61Y2015/se_2015-n61_095-108.pdf النص الكامل (PDF)