التربية على التنوير عند إيمانويل كانط
[الملخّص] [Abstract] | |
النوع | مقال |
ردمد | 27506142 |
المؤلف | واعيد، سومية. جامعة محمد الخامس، الرباط، المغرب. |
متغيرات العنوان |
Education on enlightenment according to Immanuel Kant [Article] |
الصفحات | ص ص. 240-256 |
الوتيرة | كل ثلاثة أشهر |
ملاحظة عامة |
محكّمة
|
المصدر | المجلة العربية لعلم الترجمة. مج. 4، ع. 10، كانون الثاني 2025 |
الناشر |
برلين: المركز الديمقراطي العربي للدراسات الإستراتيجية والسياسية والإقتصادية، 2025
|
عنوان الناشر |
شارع 112، جينسينجر، برلين 10315. برلين. ألمانيا. المركز الديمقراطي العربي للدراسات الإستراتيجية والسياسية والإقتصادية. ت: 00493089005468 ت: 00493089899419. j.translation@democraticac.de
. https://ajtranslationstudies.de/index.php/ajts.
|
المصدر الالكتروني |
النص الكامل (PDF)
![]() |
الواصفات | الفكر التربوي - التربية على القيم - فلسفة التربية - التفكير الناقد - كانط، إيمانويل |
لغة الوثيقة | العربية |
البلد | ألمانيا |
تعَدّ فلسفة إيمانويل كانط تنويرية بالمعنى الذي يجعلها تستهدف تحرير العقل من الوصاية عبر تعزيز الركائز الأساسية للتنوير: العقلانية، الفكر النقدي، الحرية، والأخلاق. في مقالته ما التنوير؟ يبرز كانط أهمية التنوير بوصفه مشروعا لتحرير الإنسان وإعمال العقل، ويرى أن التربية هي الوسيلة الأساسية لتحقيق هذا الهدف، بحيث أشار في مؤلفه المشكل من ثلاثة نصوص إلى أن "الإنسان لا يصبح إنسانا إلا بالتربية"، مؤكدا أن التربية تهدف إلى تنمية العقلانية والحرية وتعزيز الشعور بالقيمة الأخلاقية. إن التربية، وفقا لكانط، لا تنفصل عن التنوير، بل يجب أن تكون وسيلة لتنمية الإنسان الحر والعاقل. وقد دافعت حركة التنوير عن العقلانية كوسيلة لتأسيس الأخلاق والمعرفة بعيدا عن الدين، بحيث اعتبر كانط أن التنوير يتمثل في رفع الوصاية عن العقل، وهو ما دعا إليه في معظم مؤلفاته، محولا التربية والتنوير إلى مشروع مجتمعي يسعى إلى تعليم التفلسف وتوسيع قاعدة التفكير النقدي الحر. يهدف هذا البحث إلى دراسة مفهوم التربية على التنوير عند كانط، من خلال توضيح العلاقة بين التربية والتنوير، وإبراز أسسهما في فلسفته. كما يحاول الإجابة عن سؤالين أساسيين: هل يمكن تحقيق التنوير دون التربية كوسيلة؟ وعلى أي أسس يمكن تحقيق هذه الغاية؟ ينطلق البحث من فرضية أن التنوير لا يمكن أن ينتشر دون تعليم المجتمع وتربيته على التفلسف واستخدام العقل النقدي الحر، معتمدا على أسس تشمل العقلانية، الحرية، وبناء الشخصية الأخلاقية. (الملخص المنشور)
Immanuel Kant's philosophy is an enlightenment-oriented philosophy that aims to liberate the mind from guardianship by reinforcing the core pillars of enlightenment: rationality, critical thinking, freedom, and morality. In his essay "What is Enlightenment?", Kant highlights enlightenment as a project for human liberation and the exercise of reason. He considers education the primary means to achieve this goal, stating in his book Three Texts that "man becomes human only through education." This emphasizes that education seeks to develop rationality, freedom, and a sense of moral value. According to Kant, education is inseparable from enlightenment and must serve as a means to cultivate a free and rational individual. The Enlightenment movement championed rationality as a foundation for establishing ethics and knowledge independently of religion. Kant regarded enlightenment as the removal of guardianship over reason, a principle he advocated throughout his writings, transforming education and enlightenment into a societal project aimed at teaching individuals how to philosophize and broadening the base of critical thinking .This research aims to explore the concept of education for enlightenment in Kant’s philosophy by clarifying the relationship between education and enlightenment and highlighting their foundations. It also seeks to address two key questions: Can enlightenment be achieved without education as a means? On what basis can this goal be realized? The study starts from the hypothesis that enlightenment cannot spread without educating and teaching society how to philosophize and engage in free critical reasoning. This approach relies on key principles, including rationality, freedom, and the development of moral character. (Published abstract)
![]() |
|
واعيد، سومية. (2025). التربية على التنوير عند إيمانويل كانط . المجلة العربية لعلم الترجمة. مج. 4، ع. 10، كانون الثاني 2025. ص ص. 240-256 تم استرجاعه من search.shamaa.org . |