في العلاقة بين المجموعات في خضم الصراع والتربية المواطنيّة الجامعة : نظرية الاتصال ودور التكنولوجيا
[الملخّص] [Résumé] | |
النوع | فصل |
المؤلف | سعد، ميلاد م. كلية التربية، الجامعة اللبنانية |
متغيرات العنوان |
Sur la relation entre les groupes au sein des conflits :théorie de la communication et rôle de la technologie [Chapitre] |
الصفحات | ص ص. 121-129 |
المصدر |
المدرسة في مجتمعات ما بعد الصراع : واقع وتحدّيات - أعمال المؤتمر الدولي 5-6 حزيران 2015
|
المصدر الالكتروني | النص الكامل (PDF) |
الواصفات | العلاقات بين الجماعات - الشراكة في التربية - حل النزاعات - التربية على المواطنة - تكنولوجيا المعلومات - عمليات التفاعل الاجتماعي |
لغة الوثيقة | العربية |
البلد | لبنان |
يحاول الباحث استكشاف السبل الممكنة لاستخدام قدرات تكنولوجيا المعلومات والاتصال في المدارس، من أجل تزخيم التربية المواطنيّة الجامعة لدى النشء في الكيان اللبناني؛ وهو كيان ذو مجموعات سكانية متعددة الأديان والثقافات والإثنيات، ما تزال تعيش في خضم الصراع. فيسرد بإيجاز واقع المدارس، وفشلها في تدعيم اللحمة بين طلاب المجموعات المختلفة، على الرغم من التوجهات التربوية الداعية لتفعيل العيش المشترك. ثم يراجِع الآدبيات الداعمة لفتح قنوات اتصال وتعاون بين طلاب المدارس المختلفة، بهدف تحسين العلاقات وتعزيز الحوار، واستبعاد القوالب النمطية والتحيُّزات بين المجموعات الطلابية، وذلك كجزء من رؤيا واستراتيجية تربويتين، تضمنان تحقيق العيش المشترك وقبول الآخر المختلف داخل مجتمعات في خضم الصراع، وما بعد الصراع. ولتحقيق التعاون، يشرح الباحث نظرية الاتصال والمعايير المتصلة بها Intergroup Contact Theory (Allport, 1954)، والآيلة الى التواصل الإيجابيّبين المجموعات الطلابية المختلفة. ثم يستعرض قدرات تكنولوجيا المعلومات والاتصال في بيئة مدرسية تدعم التعاون الأكاديميّ، المتزامن وغير المتزامن، والمسهل للحوار الإيجابيّ المعزّز للعيش المشترك في الوطن الواحد. (ملخص المؤلف)
Cette contribution tente d'explorer les voies possibles d'utilisation de l'information et de la technologie de la communication dans les écoles, afin de contribuer à l’éducation à la citoyenneté des jeunes et assurer l’adhésion de multiples religions et cultures qui vivent encore dans le conflit au sein de l'entité libanaise. Le chercheur s’appuie sur la théorie de la communication (Allport, 1954) propice à la communication positive entre les différents groupes d'étudiants, pour l’adapter dans un environnement scolaire qui soutient la coopération, synchrone et asynchrone, et facilite le dialogue positif et la coexistence pacifique entre les groupes. (Résumé de l’auteur)
للمزيد من الدقة يرجى التأكد من أسلوب صياغة المرجع وإجراء التعديلات اللازمة قبل استخدام أسلوب (APA) : | |
سعد، ميلاد م. . (2015). في العلاقة بين المجموعات في خضم الصراع والتربية المواطنيّة الجامعة : نظرية الاتصال ودور التكنولوجيا. In المدرسة في مجتمعات ما بعد الصراع : واقع وتحدّيات - أعمال المؤتمر الدولي 5-6 حزيران 2015. (ص ص. 121-129 ). تم استرجاعه من search.shamaa.org . |