البحث المتقدم
     

البعد الوجداني في العملية التعليمية التعلّمية

[الملخّص]  [Résumé] 
النوع مقال
المؤلف شريفي، حليمة. جامعة محمد بوضياف، المسيلة
المؤلف الاضافي زعرور، لبنى. جامعة أبو القاسم سعد الله، الجزائر 2.
متغيرات العنوان The emotional dimension teaching -learning process [Article]
الصفحات ص ص. 209-236
المصدر مجلة تنمية الموارد البشرية. مج. 10، ع. 1، 2019
المصدر الالكتروني النص الكامل (PDF)  PDF
الواصفات الوجدانية  -  عمليات التعلم  -  المدارس  -  الكفايات التعليمية  -  علاقات المعلمين بالطلاب
لغة الوثيقة العربية
البلد الجزائر
إن الناظر للوهلة الأولى لمعنى العملية التعليمية التعلمية، يعتقد أنها تحكمها مدخلات ومخرجات من عملية التعلم، لكن إذا تمعّنا جيّدا فيها، نجد أن هذه المدخلات والمخرجات تحدث ضمن علاقة بيداغوجية ذات أبعاد عديدة، البعد العقلي المعرفي والبعد المهاري أو الأدائي، والأهم من ذلك على الإطلاق على حدّ تعبير Norbert Sillamy، البعد الوجداني. وهو موضوع هذا البحث، إذ يركّز أساسا على البعد الوجداني للعملية التعليمية التعلمية، من خلال مجموعة من المحاور الأساسية، أردنا أن تكون بدايتها بتوضيح المفاهيم المتداخلة مع مفهوم الوجدان، مثل الانفعالات والوجدانية، ثمّ بيّنا أهمية الوجدان في عملية التربية، بالخصوص في المدرسة، مظاهر العمليات الوجدانية في العلاقة التربوية من خلال التطرّق لتصور الطرف للطرف المقابل، وفي الأخير رأينا أنه لابدّ من التعريج على موضوع اللاشعور في العملية التعليمية التعلمية. النتيجة التي توصّلنا إليها هي: على المعلّم أن يتعامل مع التلميذ كإنسان يحس ويشعر قبل أن ينظر إليه على أنه يفكّر ويدرك. (الملخص المنشور)
Lorsqu’on regarde le processus enseignement – apprentissage, on pense qu’il est pris par des inputs et outputs de l’apprentissage. Mais lorsqu’on l’étudie très bien, on trouve que ces derniers se manifeste dans une relation pédagogique multi dimensionelle; cognitive, de performance et affective. C’est l’objet de notre étude, puisque nous avons travaillé sur la dimension affective dans le processus enseignement – apprentissage, selon des axes importants; on voulais commencer par par déterminer les concepts confondus avec le concept de l’affection tels que les émotions et l’affectivité. On a montré l’importance de l’affection à l’éducation, plus précisément à l’école, les manifestations des processus affectives dans la relation éducative on montrant les différentes représentation au sein d’une classe. A la fin, nous avons parlé de l’inconscient dans le processus enseignement – apprentissage. When we look the teaching-learning process, we thought that it is taken by inputs and outputs of learning. But when one studies it very well, one finds that these last ones appear in a multidimensional pedagogical relation; cognitive, performative, and affective. This is the object of our study, we have worked on the affective dimension in the teaching - learning process, according to important axes; we wanted to start by determining the concepts confused with the concept of affection such as emotions and affectivity. The importance of affection has been shown to education, more specifically in school, the manifestation of affective processes in the educational relationship showing the different representations within a class. At the end, we talked about the unconscious in the teaching-learning process. (Résumé publié)

PermaLink  الرابط الثابت:

 برامج إدارة المراجع:

Refworks التصدير ل RefWorks

EndNote التصدير ل EndNote


 شارك من خلال وسائل التواصل الاجتماعية:




Cite   للمزيد من الدقة يرجى التأكد من أسلوب صياغة المرجع وإجراء التعديلات اللازمة قبل استخدام أسلوب (APA) :
شريفي، حليمة. (2019). البعد الوجداني في العملية التعليمية التعلّمية . مجلة تنمية الموارد البشرية. مج. 10، ع. 1، 2019. ص ص. 209-236 تم استرجاعه من search.shamaa.org .