الجوانب الصحية للممارسة الفعلية للنشاط البدني والرياضي في المدرسة : دراسة ميدانية من حيث الهياكل والفضاءات في ولاية المسيلة للطور الثانوي
[الملخّص] [Résumé] | |
النوع | مقال |
رقم الوثيقة | 128849 |
المؤلف | بن دقفل، رشيد. جامعة المسيلة |
الصفحات | ص ص. 100-109 |
المصدر |
مجلة الإبداع الرياضي. ع. 1، ديسمبر 2010
|
المصدر الالكتروني | النص الكامل (PDF) |
الواصفات | الصحة البدنية - التربية البدنية - النشاطات الرياضية - المدارس الثانوية - المسيلة (الجزائر: ولاية) |
لغة الوثيقة | العربية |
البلد | الجزائر |
يعتبر النشاط البدني والرياضي في المدرسة لبنة من لبنات بناء الفرد النفسية والاجتماعية والتربوية والخلقية بصفة عامة لما يميّزها عن باقي المواد الأخرى باعتباره المادة التي توافق التلميذ من حيث تلبية حاجاته النفسية المتمثلة في اللعب والحاجة الاجتماعية المتمثلة في مجموعة النظائر من أصدقاء وزملاء الدراسة. لكن كل هذا لا يتأتى إلا بالممارسة الفعلية والصحية للنشاط وهذا ما نتناوله في مداخلتنا هذه تحت إشكالية عامة وهي "هل هناك ممارسة صحية للنشاط البدني والرياضي في المدرسة من حيث الهياكل والفضاءات "وقد كانت ثانويات ولاية المسيلة نموذجا له. وقد خلصت الدراسة إلى النتائج التالية :1) الوقوف على الواقع الميداني لممارسة النشاط البدني الرياضي في ولاية المسيلة. 2) تحقيق ا لهداف الصحية للنشاط البدني والرياضي في المدرسة والذي كان الطور الثانوي عينة لذالك فإنه بعيد عن هذه الأهداف في الوقت الحالي .3) رغم وجود القوانين والتنظيمات التي تسمح بممارسة التلاميذ لهذا النشاط إلا أنه لا توجد ممارسة فعلية بالمفهوم الصحيح .4) كثير من الأحيان تكون الفضاءات والهياكل دور سلبي بتسببها في إصابات للتلاميذ. 5) ضرورة مراجعة سياسة التهيئة في ما يخص الهياكل والفضاءات آخذين بعين الاعتبار مبدأ السلامة للتلاميذ. (الملخص المنشور)
D’après tous ce que l’on a vu, il s’avère que la réalisation des objectifs hygiéniques de l’activité physique et sportive à l’école – et dont on a pris le cycle secondaire comme échantillon – nécessite de la disponibilité des moyens matériels hygiéniques qui protègent l’élève des dangers qui peuvent lui causer des atteintes ou des handicaps durant la pratique des différentes activités physiques et sportives ayant pour but l’amélioration de l’aptitude physique et de la santé de l’élève. Mais, tout cela ne peut pas nier l’importance des autres facteurs déjà abordés comme la compétence du professeur, le volume horaire convocable et la lutte contre le surnombre dans les classes. En dernier lieu, nous concluons que l’activité physique et sportive au lycée est actuellement loin d’atteindre les objectifs que l’on a espérés. (Résumé publié))
للمزيد من الدقة يرجى التأكد من أسلوب صياغة المرجع وإجراء التعديلات اللازمة قبل استخدام أسلوب (APA) : | |
بن دقفل، رشيد.. (2010). الجوانب الصحية للممارسة الفعلية للنشاط البدني والرياضي في المدرسة : دراسة ميدانية من حيث الهياكل والفضاءات في ولاية المسيلة للطور الثانوي. مجلة الإبداع الرياضي. ع. 1، ديسمبر 2010. ص ص. 100-109 تم استرجاعه من search.shamaa.org . |