أثر اختلاف انماط الاتصال (المتزامن / الغير متزامن) لعلاج الاكتئاب الناتج عن عسر القراءة لدى الأطفال في الصف الثالث الابتدائي
| [الملخّص] | |
| Type | Article |
| Document no. | 125918 |
| Author | فرهود، منى عبد المنعم. تكنولوجيا التعليم؛ اعداد معلم الحاسب الآلي، كلية التربية النوعية، جامعة بور سعيد |
| Pages | ص ص. 281-335 |
| Host Item Entry |
تكنولوجيا التربية : دراسات وبحوث. ع. 32، يوليو 2017
|
| Location | المقال متوافر في مقر شمعة |
| Descriptors | الاتصال (نقل الافكار) - الاكتئاب - عسر القراءة - طلاب المدارس الابتدائية |
| Language of document | Arabic |
| Country | Egypt |
تتحدد مشكلة الدراسة في التساؤل الآتي: ما أثر اختلاف أنماط الاتصال (المتزامن/ غير المتزامن) لعلاج الاكتئاب الناتج عن عسر القراءة لدى الأطفال في الصف الثالث الابتدائي؟ وقد هدفت الدراسة إلى معرفة أثر اختلاف أنماط الاتصال (المتزامن/ غير المتزامن) في برمجية تعليمية لعلاج الاكتئاب الناتج عن عسر القراءة لدى الأطفال في الصف الثالث الابتدائي. لتحقيق ما سبق تم اعتماد مقياس الاكتئاب، مقياس بيرلسون للاكتئاب عند الأطفال. واختيرت عينة من تلاميذ الصف الثالث بالمرحلة الابتدائية الذين تبدو عليهم أعراض الاكتئاب. خلصت الدراسة إلى عدّة نتائج، منها: 1) يوجد فرق دال بين متوسط درجات أطفال المجموعة التجريبية الأولى (مجموعة البرمجية التعليمية المتزامنة) في التطبيق القبلي والبعدي لمقياس الاكتئاب لصالح التطبيق البعدي. 2) يوجد فرق دال بين متوسط درجات أطفال المجموعة التجريبية الثانية (مجموعة البرمجية غير المتزامنة) في التطبيق القبلي والبعدي لمقياس الاكتئاب لصالح التطبيق البعدي. 3) توجد فروق دالة بين درجات الأطفال في المجموعة التجريبية الأولى (مجموعة البرمجية التعليمية المتزامنة) والمجموعة التجريبية الثانية (مجموعة البرمجية التعليمية غير المتزامنة) في القياس البعدي على مقياس الاكتئاب لصالح المجموعة التجريبية الأولى (مجموعة البرمجية التعليمية المتزامنة). (شمعة)
(APA) Style Always review your references for accuracy and make any necessary corrections before using:
|
|
| فرهود، منى عبد المنعم.. (2017). أثر اختلاف انماط الاتصال (المتزامن / الغير متزامن) لعلاج الاكتئاب الناتج عن عسر القراءة لدى الأطفال في الصف الثالث الابتدائي . تكنولوجيا التربية : دراسات وبحوث. ع. 32، يوليو 2017. ص ص. 281-335 Retrieved from search.shamaa.org |