AU - جاد الرب، هشام فتحي. AB - هدفت هذه الدراسة إلى تعرف الفروق بين الأطفال المكفوفين منخفضي ومرتفعي كل من (أحداث الحياة الضاغطة- فاعلية الذات. المساندة الاجتماعية) في الشعور بالوحدة النفسية، ودراسة الدور الوسيط الوسيط الذي يمكن أن تلعبه فاعلية الذات والمساندة الاجتماعية في العلاقة بين أحداث الحياة الضاغطة والشعور بالوحدة النفسية لدى الأطفال المكفوفين، وكذلك إمكانية التنبؤ بالشعور بالوحدة النفسية من خلال أحداث الحياة الضاغطة وفاعلية الذات والشعور بالوحدة النفسية، أسفرت النتائج عن: 1) وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب الطلاب المكفوفين منخفضي ومرتفعي فاعلية الذات على مقياس الشعور بالوحدة النفسية (الأبعاد والدرجة الكلية)، لصالح منخفضي فاعلية الذات. 2) وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب الطلاب المكفوفين منخفضي ومرتفعي المساندة الاجتماعية على مقياس الشعور بالوحدة النفسية (الأبعاد والدرجة الكلية)، لصالح الطلاب الذين يتلقون مساندة اجتماعية أكبر من الأسرة والأصدقاء. 3) وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب الطلاب المكفوفين منخفضين ومرتفعي أحداث الحياة الضاغطة على مقياس الشعور بالوحدة النفسية (الأبعاد والدرجة الكلية)، لصالح الطلاب مرتفعي أحداث الحياة الضاغطة. 4) دلالة الدور الوسيطي غير المباشر الذي تلعبه كل من فاعلية الذات، والمساندة الاجتماعية في العلاقة بين إدراك أحداث الحياة الضاغطة والشعور بالوحدة النفسية لدى الكفيف. 5) إمكانية التنبؤ بالشعور بالوحدة النفسية باستخدام كل من (أحداث الحياة الضاغطة وفاعلية الذات والمساندة الاجتماعية) لدى الطلاب المكفوفين. (الملخص المنشور) http://search.shamaa.org/abstract_ar.gif ID - 17035 OP - ص ص. 373-446 T1 - أحداث الحياة الضاغطة والشور بالوحدة النفسية لدى الطلاب المكفوفين : دور فاعلية الذات والمساندة الاجتماعية كمتغيرات وسيطة [مقال]