AU - أوزي، أحمد. AB - سعت العديد من الجامعات إلى التفكير في إيجاد موارد جديدة من شأنها توسيع دخلها، وتغطية جزء من نفقاتها، فعمدت إلى عقد إتفاقيات شراكة وتعاون أكاديمي مع مختلف الجهات التي تعنى بقضايا التربية والتكوين.تعالج هذه الورقة حالة جامعة محمد الخامس السويسي، باعتبارها جامعة حديثة النشأة دخلت في شراكة وتعاون مع العديد من الجامعات والمنظمات والقطاعات داخل الوطن وخارجه، مما ساعدها على تحقيق العديد من الأهداف التي عملت على تطوير طرائقها و أساليبها البييداغوجية، كما ساعدت على انفتاح الجامعة على محيطها الاجتماعي بعقد شراكات مع العديد من القطاعات في المجتمع، تعد الجامعة بموجبه الخريج الذي يحمل البروفيل المطلوب، مقابل المساهمة المادية في تكوينه؛ مما مكن الجامعة من فتح تخصصات مهنية وصناعية واجتماعية وتربوية وثقافية جديدة ضمن تخصصاتها الجديدة في مختلف كلياتها ومعاهدها. كما تطرح الورقة بعض الرؤى حول ما يمكن أن تساهم به عقود الشراكة والتعاون من فتح آفاق جديدة ومتطورة أمام التعليم العالي في البلدان العربية. (الملخص المنشور) http://search.shamaa.org/abstract_ar.gif ID - 041417 OP - ص ص. 657-671 T1 - الشراكة التربوية قاطرة التنمية والتطوير البيداغوجي : جامعة محمد الخامس السويسي نموذجا [فصل] UL - 1 http://search.shamaa.org/fulltext.gif http://search.shamaa.org/PDF/41346/OuziAr41417.pdf النص الكامل (PDF)