Advanced search
     

مستويات تجهيز المعلومات لدى الطلاب العاديين والصم والمكفوفين وعلاقتها بالإندفاع / التروي

[الملخّص] 
Type Article
Document no. 035496
Author أبو المعاطي، وليد محمد.
Pages ص ص.285-315
Host Item Entry مجلة كلية التربية- جامعة عين شمس : التربية وعلم النفس. ع. 33، ج. 1، 2009
Descriptors علم النفس التربوي  -  معالجة المعلومات  -  الطلاب ذوو الاحتياجات الخاصة  -  الفروق الفردية
Language of document Arabic
Country Egypt
إلقاء الضوء على قضية تعويض الحواس وتأثير ذلك على العمليات المعرفية مع التركيز على متغيرين أساسيين وهما مستويات تجهيز المعلومات وأسلوب الاندفاع/التروي لأنهما يحددان طريقة تفكير وسلوك الفرد، والكشف عن الفروق بين الطلاب العاديين والصم والمكفوفين في مستويات تجهيز المعلومات وفي أسلوب الاندفاع\التروي، ومحاولة تعرّف العوامل المحددة لاختيار مستوى التجهيز المناسب للمعلومات. تكونت العينة من ثلاث فئات: العاديين وبلغ عددهم 84 طالبا في المرحلتين الإعدادية والثانوية، فئة المكفوفين وبلغ عددهم 50 طالبا من مدارس النور للمكفوفين في المنصورة من المرحلتين الإعدادية والثانوية، وفئة الصم وبلغ عددهم42 طالبا من مدارس الأمل للصم بالمنصورة في المرحلتين الإعدادية والثانوية. وقد تمّ إعداد مقياسين هما مقياس مستويات تجهيز المعلومات ومقياس الاندفاع/التروي. وقد تبين من خلال النتائج أن الطلاب العاديين أكثر استخداما لمستويين من مستويات التجهيز هما: التجهيز العميق والمتوسط بالمقارنة مع الصم والمكفوفين، مما يدل أن فقد حاسة من الحواس يؤثر على كفاءة عملية تجهيز المعلومات. كما أمكن الخروج باستنتاج عام هو أن كفاءة عملية تجهيز المعلومات هي نتاج مدخلات جيدة لم يحدث لها فقد أو تشويه. كما تبين فيما يتعلق ببعد الاندفاع وجود فروق دالة لصالح الصم والمكفوفين، في حين أن بعد التروي أظهر فروقاً دالة لصالح العاديين. (شمعة)

PermaLink  Permalink:

 Reference Management Software:

Refworks Export to Refworks

EndNote Export to EndNote


 Share through social media:




Cite   (APA) Style Always review your references for accuracy and make any necessary corrections before using:
أبو المعاطي، وليد محمد. (2009). مستويات تجهيز المعلومات لدى الطلاب العاديين والصم والمكفوفين وعلاقتها بالإندفاع / التروي . مجلة كلية التربية- جامعة عين شمس : التربية وعلم النفس. ع. 33، ج. 1، 2009. ص ص.285-315 Retrieved from search.shamaa.org