اللغة العربية كلغة ثانية والتحديات التي تواجه دارسيها الأجانب


En

يتناول البحث تعليم اللغةِ العربيةِ للناطقين بغيرها كلغة ثانية، ويتحدث عن طبيعةِ الدارسين وجنسياتِهم المختلفة، ما أهدافهم وأغراضهم من دراسة العربية، لأخذها بالحسبان عند بناء المنهاج الخاصِ بهم وتصميمه الذي يتم على محورين: لغوي ووظيفي، ويتناول البحث أيضا دور التقنيات في تسهيل عملية تعلّم اللغة العربية للناطقين بغيرها كتعليم نطق الحروف والأصوات والكتابة، والاستماع، والتراكيب النحويةِ، والاستيعاب والقراءةِ، وأهم التحدياتِ التي تواجه اللغة العربية كلغةٍ ثانية منذ بداية القرن الحادي والعشرين كالتحدي الثقافي وإحياء اللهجات المحلية والمحكية. (الملخص المنشور)