المرونة كمتغير وسيط بين قلق البطالة وجودة الحياة لدى الخريجين


En

هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين المرونة وقلق البطالة وجودة الحياة، والتعرف على مدى اعتبارالمروناة كعامل وسايط باين قلق البطالة وجودة الحياة، والكشف عن العلاقة بين قلق البطالة وجودة الحياة بعد العزل الإحصائي للمرونة، وطبقت مقاييس الدراسة الثلاثة على خريج من محافظة رفح، وقد أظهرت نتائج الدراسة( 033) عينة قوامها وجود علاقة سلبية بين المرونة وقلق البطالة.وجود علاقة ايجابية بين المرونة وجودة الحياة. أن المرونة لها علاقة مباشرة مع جودة الحياة وتؤثر سلبًا على قلق البطالة، ولهاا دور فاي تحناين جاودة الحياة بعاد التعار لقلاق البطالة، وان المرونة لعبت دوراً وسيطاً بين قلق البطالة وجودة الحياة. وجود معامل ارتباط مباشر بين قلق البطالة وجودة الحياة، عند العزل الإحصائي لتأثير المرونة. وجود فروق في المرونة تبعاً لمتغير الجنس لصالح الإناث، ووجود فروق في جودة الحياة تبعاً لمتغير الحالة الاجتماعية لصالح الأعزب، ووجود فروق في المرونة وقلق البطالة تبعاً لمتغير التقدير التحصيلي للتخرج من الجامعة، ووجود فروق في المرونة وقلق البطالة تبعاً لمتغير دخل العائلة. (الملخص المنشور)